دُعَاؤه إِذَا دُفِعَ عَنْهُ مَا يَحْذَرُ، أَوْ عُجِّلَ لَهُ مَطْلَبُهُ
اسم النشيد:: دُعَاؤه إِذَا دُفِعَ عَنْهُ مَا يَحْذَرُ، أَوْ عُجِّلَ لَهُ مَطْلَبُهُ
اسم المنشد : القارئ سيد محمد المحمدي
اسم التصنيف:
عدد الزوار : 123
تاريخ الاضافة: 2025-01-25 16:53:20
مشاركة الملف التعريفي:
وَ كَانَ مِنْ دُعَائِهِ عَلَيْهِ
السَّلَامُ إِذَا دُفِعَ عَنْهُ مَا يَحْذَرُ، أَوْ عُجِّلَ لَهُ مَطْلَبُهُ
اللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ عَلَى حُسْنِ
قَضَائِكَ، وبِمَا صَرَفْتَ عَنِّي مِنْ بَلَائِكَ، فَلَا تَجْعَلْ حَظِّي مِنْ
رَحْمَتِكَ مَا عَجَّلْتَ لِي مِنْ عَافِيَتِكَ فَأَكُونَ قَدْ شَقِيتُ بِمَا
أَحْبَبْتُ وسَعِدَ غَيْرِي بِمَا كَرِهْتُ. وإِنْ يَكُنْ مَا ظَلِلْتُ فِيهِ أَوْ
بِتُّ فِيهِ مِنْ هَذِهِ الْعَافِيَةِ بَيْنَ يَدَيْ بَلَاءٍ لَا يَنْقَطِعُ
ووِزْرٍ لَا يَرْتَفِعُ فَقَدِّمْ لِي مَا أَخَّرْتَ، وأَخِّرْ عَنِّي مَا
قَدَّمْتَ. فَغَيْرُ كَثِيرٍ مَا عَاقِبَتُهُ الْفَنَاءُ، وغَيْرُ قَلِيلٍ مَا
عَاقِبَتُهُ الْبَقَاءُ، وصَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِهِ.
متعلق ب ادعــيــة واذكـــــار
نبذة عن الحسينية
عدد زوار الموقع
تحميل التطبيق
وسائل التواصل الاجتماعي
اتصل بنا
أرسل ملاحظاتك إلى البريد الإلكتروني التالي